google.com, pub-1162777454808482, DIRECT, f08c47fec0942fa0

إعلانcdcn24

.
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الإقتصاد،. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الإقتصاد،. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 24 يونيو 2014

اكتساح التمور الإسرائيلية للأسواق المغربية

إكتسحت  التمور الإسرائيلية الأسواق المغربية، وأصبحت تباع في واضحة النهار حاملة لأغلفة تدل على أنها تمور إسرائيلية، في حين كان يتم إخفاء هذه الملصقات في السابق أو تعويضها بأخرى مزيفة تفيد أنها تمور قادمة من دول عربية.


إكتسحت  التمور الإسرائيلية الأسواق المغربية، وأصبحت تباع في واضحة النهار حاملة

وقد أشار المصدر نفسه  لبعض أنواع هاته الثمور المتواجدة بكثرة بأسواق المملكة من قبيل "المجهول" والدّغلة" المعروفة بجودتها وسعرها المناسب، مقابل المنتوجات المحلية ذات الثمن المرتفع.
صحيفة الناس

السبت، 8 فبراير 2014

أخطر 10 عادات لمستخدمي الهواتف الذكية



أخطر 10 عادات لمستخدمي الهواتف الذكية                    

       أخطر 10 عادات لمستخدمي الهواتف الذكية



 كشفت دراسة حديثة لإحدى شركات التأمين ونشرتها العربية عن أخطر عشر عادات لمستخدمي الهواتف الذكية، التي تتسبب في أذى كبير للمستخدم في حال فقدان هاتفه.

وأوضحت الدراسة، التي قامت بها شركة Protect Your Bubble، أن أخطر عادة يقوم بها مستخدمو الهواتف الذكية هي ترك هواتفهم الذكية دون كلمة سر. ولا يضع 62% من مستخدمي الهواتف الذكية كلمة سر لأجهزتهم، رغم أن مستخدمي تلك الأجهزة معرضون بمعدل 33% أكثر لعمليات سرقة وانتحال الهوية عبر هواتفهم حال وقوعها في يد الغرباء.

وأضافت الدراسة أن العادة الثانية هي استخدام ميزتي حفظ كلمة السر والولوج التلقائي للحسابات الشخصية والحساسة في الهواتف الذكية مثل الحسابات البنكية. واعتاد نحو 32% من مستخدمي الهواتف الذكية على استخدام هاتين الميزتين، رغم خطورتهما في إتاحة الفرصة للغرباء للدخول بسهولة إلى الحسابات الهامة عقب السيطرة على الهاتف الذكي.

وأكدت الدراسة أن ثالث العادات هي التقاط أو إرسال أو تخزين صور شخصية حساسة عبر الهواتف الذكية.

وجاءت عادة الضغط على رسائل البريد الإلكتروني المشكوك فيها في المرتبة الرابعة، حيث أكدت الدراسة أن 4% من عمليات سرقة الهوية لمستخدمي الهواتف الذكية تأتي من رسائل الاحتيال الإلكتروني مشاركة الصور

وأضافت الدراسة أن العادة الخامسة هي استخدام الهواتف الذكية لمشاركة صور أثناء قضاء إجازة في أماكن بعيدة عن المنزل، حيث رصدت الدراسة استخدام اللصوص للشبكات الاجتماعية لتحديد أماكن منازل يقضى أصحابها إجازة بعيداً عنها.

وحلت عادة مشاركة الأماكن أو مشاركة صور دون إلغاء ميزة التحديد التلقائي لمكان التقاطها في المرتبة السادسة.

بينما جاءت عادة استخدام تطبيقات التراسل أو الرسائل النصية القصيرة أو المكالمات الهاتفية لمشاركة معلومات شخصية حساسة مع أشخاص غير متأكد من هويتهم بالمرتبة السابعة.

وأشارت الدراسة إلى أن العادة الثامنة تمثل خطورة على الهاتف الذكي، وهي تركه بدون أي غطاء للحماية، مما يتسبب في تلفه بصورة أسرع من الهواتف المدعومة بغطاء للحماية.

وفي المرتبة التاسعة حلت عادة الولوج إلى شبكات “واي فاي” غير المؤمنة، حيث أكدت الدراسة أن 52% من المستخدمين يقوموا بتلك العادة، مما يضعهم فريسة سهلة أمام القراصنة لاختراق أجهزتهم.

وأخيراً، أشارت الدراسة إلى أن العادة العاشرة هي شراء الهاتف الذكي دون ضمان أو وثيقة تأمين.

الأربعاء، 26 يونيو 2013

في عزّ الأزمة .. نفقات استهلاك المؤسسات العمومية ترتفع بـ44%

في عزّ الأزمة .. نفقات استهلاك المؤسسات العمومية ترتفع بـ44%يبدو أن شعارات الحكومة المرتبط بالتقشف، في نفقات الاستهلاك في المؤسسات العمومية، وإدارات الدولة، لم تخرج عن متمنيات كان يحلم بها القادمون من المعارضة لرئاسة الحكومة.
فقد كشفت آخر معطيات للخزينة العامة للمملكة حصلت هسبريس عليها، أن نفقات الاستهلاك في مؤسسات الدولة العمومية تجاوزت 44 في المائة خلال الخمسة أشهر الأولى من سنة 2013، مقارنة مع نظيراتها السنة الماضية.

وفي هذا السياق أكدت ذات المعطيات أن هذه النفقات تجاوزت 21 مليار درهم بعدما كانت السنة الماضية في حدود 14 مليار درهم فقط، في الوقت الذي انحفظت فيه مصاريف صندوق المقاصة بحوالي 7 في المائة بفعل الانحفاظ الذي سجله البترول في الأسواق العالمية، لتنخفض إلى 20 مليار درهم مقابل 21.5 من النفس الفترة من السنة الماضية.
وعلاقة بذات الموضوع سجلت أجور الموظفين ارتفاعا طفيفا خلال الخمسة أشهر الأولى من هذه السنة، حيث بلغت 41.7 مليار درهم، مقابل 40 مليار درهم من نفس الفترة من السنة الماضية.

وفي تعليقه على هذه المعطيات اعتبر عبد اللطيف بروحو الخبير في المالية العمومية والأستاذ الجامعي، أن هذا الأمر يعتبر وضعا شاذا وغريب ويسير ضد البرنامج الحكومي والتوجهات العامة التي قطعتها الحكومة على نفسها وخصوصا في مجال ترشيد النفقات والتقليص من النفقات الاستهلاكية.

واعتبر النائب البرلماني عن حزب العدالة والتنمية الذي يقود الحكومة، في تصريح لهسبريس، أن هذه الحصيلة تبين عجز الحكومة في التحكم في النفقات الاستهلاكية، منبها إلى أن هذا الأمر لا يمكنه إلا أن يعمق من عجز الميزانية التي تعاني من العجز أصلا.

هسبريس- محمد بلقاسم (كاريكاتير خالد كدار)

الاثنين، 24 يونيو 2013

نجيب أقصبي: "النظام السياسي عائقا أساسيا أمام التطور الاقتصادي للبلاد" والظاهرون في المشهد مجرد كراكيز

 نجيب أقصبي: "النظام السياسي عائقا أساسيا أمام التطور الاقتصادي للبلاد" والظاهرون في المشهد مجرد كراكيزعبد الواحد بنديبة ـ أكد الخبير الإقتصادي المغربي نجيب أقصبي لموقع "لكم.كوم" أن الوضع الحالي للمغرب وصل لمستوى أصبح فيه "النظام السياسي عائقا أساسيا أمام التطور الاقتصادي للبلاد".
وأضاف أقصبي أن المشكل الإقتصادي سببه سياسي، موضحا أن النظام السياسي لا يولد جهازا تنفيذيا من شأنه القيام بإصلاحات اقتصادية، مشددا في الوقت نفسه أن المشكل أكبر بكثير من مجرد المصالحة بين بنكيران وشباط ومن يعتقد ذلك فهو موغل في الخطأ.
وأشار أقصبي إلى أن النظام القائم في المغرب هو نظام ملكية تنفيذية، حيث الملك لا زال يركز الإختيارات والقرارات بما فيها الإقتصادية بين يديه، ويمركز موقع القرار والتوجهات الأساسية ويحتكرها، فهو نظام لا يقبل أن يكون له فاعلين آخرين في الساحة السياسية ليقاسموه شيئا ما من سلطته، معتبرا في الوقت ذاته أن المغرب لا يتوفر على أية هياكل أو منظمات سياسية وأن النخبة السياسية بدورها عاجزة ولا تستطيع تكوين حد أدنى من المناعة أمام النظام القائم، ولا تمتلك القدرة لتكوين شبه سلطة مضادة لكي تظهر وتعطي الإنطباع بأنها سلطة يمكنها أن تكون مرادفة للسلطة الملكية.
الملكية والبنك الدولي هما اللاعبان الأساسيان
وأوضح أقصبي أن التوجهات الإقتصادية الأساسية بيد الملكية، مؤكدا في الوقت نفسه أن الأزمة التي يعيشها المغرب اليوم هي أزمة تعود جذورها للإختيارات والتوجهات الأساسة منذ الستينات، وإذا أردنا أن نكون منصفين فعلينا أن نتساءل: من هم أصحاب السلطة المقررة في البلاد اقتصاديا؟ قبل أن يجيب: بأن الأحزاب السياسية تذهب وتجيء في حين أن السلطة القارة في المغرب هي الملكية والبنك الدولي الذي ومنذ 1964، وهو يشكل الطرف الثاني في جل القرارات داخل المملكة، وهو ما جعل أقصبي يعتبره إلى جانب الملكية الفاعلين الأساسان صاحبي المخططات والقرارات التي أثرت على المغرب في تفاعل دائم بينها.
وذلك لا يعني تجريد النخبة والأحزاب من أية مسؤولية، فهما يردف أقصبي قبلا الدخول في اللعبة السياسية ورضيا لأنفسهما تمثيل دور "الكومبارس" مثل باقي الأحزاب التي تعاقبت على الحكومة وقبلت بالملكية التنفيذية، وتطبيق قرارات الملك والبنك الدولي، ومسؤوليتهم لا تقف عند ذلك الحد بل تتجاوزه لتصل إلى حد أنهم دعموا وساهموا في تفعيل تلك الإختيارات.
الحالة لا تطاق
أما اليوم، يضيف أقصبي، فـ" الحالة أصبحت لا تُطاق وأصبح النظام السياسي عائقا أمام التنمية في البلاد، والحل بالنسبة لي أولا وقبل أي إصلاح اقتصادي يجب القيام بإصلاح سياسي، فمن العبث أن نرغب في وضع البلاد في السكة الصحيحة من دون إصلاح الآليات السياسية التي تتحكم في ذلك، فعلى النظام السياسي أن يتماشى مع العصر، بحكومة منتخبة لديها المشروعية وتتوفر على السلطة القانونية والسياسية لتطبيق برنامجها، فالمغرب بات يدور في حلقة مفرغة وكل يوم يمر سندفع ثمنه باهظا مستقبلا، والفاتورة بدأنا في تسديدها، حيث سنشهد ارتفاعا في أثمنة المواد ولن يكون بمقدور الإدارة العمومية توظيف المزيد من الخريجين، كل ذلك إذا ما أضفنا له الاستثمارات التي توقفت واكتفاء الإقتصاد المغربي بخلق ألف منصب شغل خلال سنة 2012 في حين أن المفروض توفير ما بين 250 ألف و300 ألف منصب شغل".
الظاهرون في المشهد مجرد كراكيز
وختم أقصبي حديثه لموقع "لكم.كوم" قائلا" لو كنا في نظام سياسي حقيقي يصاحب التنمية كان سيعطي للحكومة المشروعية في نجاح الإصلاحات، أما الحالة هاهنا فنحن لسنا في الوضع الحقيقي للحكم على التجربة الحالية، إذن فنحن أمام لا شيء، فكل ما في المشهد هم كراكيز وليسوا فاعلين سياسيين، نعرف من يحركهم وللأسف المغاربة هم من يدفع الثمن".

الأربعاء، 12 يونيو 2013

ألغاز محيرة وخطيرة حول طرق احتساب دعم المحروقات

ألغاز محيرة وخطيرة حول طرق احتساب دعم المحروقاتالاخبار القادمة من وزارتي المالية والشؤون العامة  للحكومة تقول إن البحت جار في فواتير ووتائق الشركات  البترولية التي تستورد
المحروقات من الخارج ، لفك ألغاز كثيرة ما زالت تحيط بطريقة احتساب الدعم ومراقبة استغلال كل الكميات التي تصرف الدولة المليارات من الدراهم على استرادها بالعملة الصعبة .
مصادر مطلعة قالت غن هناك خروقات كبيرة  بين ما تصرح به الشركات البيترولية أثناء طلبها لدعم  صندوق المقاصة  وما تصرح به لدا مصالح الضرائب  وهدا يبعث على الشك فيما إدا كانت  كل الكميات المصرح بها من المحروقات  تدخل إلى المغرب  أو أن هناك نفخا ، في في هده الكميات ، يجري تعويضه دون أن يصل إلى المستهلك ، خاصة وأن الرقابة العادية شبه منعدمة إلى لآن على أرض الواقع . 
أخبار اليوم